|
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال **
{في حق الجار} 24878- ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه. (حم ق (أخرجه مسلم كتاب البر والصلة باب الوصية بالجار رقم (140) و(141) ص) د ت عن ابن عمر حم ق عم عن عائشة). 24879- ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه يورثه وما زال يوصيني بالمملوك حتى ظننت أنه يضرب له أجلا أو وقتا إذا بلغه عتق. (هق عن عائشة). 24880- أوصيكم بالجار. (الخرائطي في مكارم الأخلاق عن أبي أمامة). 24881- من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره واستوصوا بالنساء خيرا. (خ عن أبي هريرة)(أخرجه البخاري كتاب الأدب باب من كان يؤمن بالله واليوم الآخر(8/13) ص). 24882- إنه لا قليل من أذى الجار. (الخرائطي في مكارم الأخلاق عن أم سلمة). 24883- لا قليل من أذى الجار. (طب، حل عن أم سلمة). 24884- لقد أوصاني جبريل بالجار حتى ظننت توريثه. (طس عن زيد بن ثابت). 24885- والله لا يؤمن والله لا يؤمن والله لا يؤمن الذي لا يأمن جاره بوائقه. (حم خ عن أبي شريح). 24886- والذي نفسي بيده لا يؤمن حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه. (م (أخرجه مسلم كتاب الإيمان باب الدليل على أن من خصال الإيمان رقم (72) ص) عن أنس). 24887- إذا طبخ أحدكم قدرا فليكثر مرقها ثم ليناول جاره منها. (طس عن جابر). 24888- إذا عملت مرقة فأكثر ماءها واغرف لجيرانك منها. (ه (الحديث أخرجه مسلم كتاب البر باب الوصية بالجار رقم (142) ص) عن أبي ذر). 24889- يا أبا ذر إذا طبخت فأكثر المرق وتعاهد جيرانك. (حم خد فر م ت ن عن أبي ذر). 24890- يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن (فرسن: الفرسن: عظم قليل اللحم، وهو خف البعير، كالحافر للدابة، وقد يستعار للشاة فيقال فرسن شاة، والذي للشاة هو الظلف. والنون زائدة، وقيل أصلية. النهاية [3/429] ب) شاة. (حم ق (أخرجه البخاري كتاب الهبة وفضلها والتحريض عليها (3/201). ومسلم كتاب البر باب الوصية بالجار رقم (143) ص) عن أبي هريرة). 24891- الجيران ثلاثة: فجار له حق واحد وهو أدنى الجيران حقا، وجار له حقان، وجار له ثلاثة حقوق، فأما الذي له حق واحد فجار مشرك لا رحم له، له حق الجوار، وأما الذي له حقان فجار مسلم له حق الإسلام وحق الجوار، وأما الذي له ثلاثة حقوق فجار مسلم ذو رحم حق الإسلام وحق الجوار وحق الرحم. (البزار وأبو الشيخ في الثواب، حل عن جابر). 24892- أربعون دارا جار. (د في مراسيله عن الزهري مرسلا). 24893- إن الله تعالى يحب الرجل له الجار السوء يؤذيه فيصبر على أذاه ويحتسبه حتى يكفيه الله بحياة أو موت. (خط وابن عساكر عن أبي ذر). 24894- أول خصمين يوم القيامة جاران. (طب عن عقبة بن عامر). 24895- حد الجوار أربعون دارا. (هق عن عائشة). 24896- حرمة الجار على الجار كحرمة دمه. (أبو الشيخ في الثواب عن أبي هريرة). 24897- حق الجار إن مرض عدته، وإن مات شيعته، وإن استقرضك أقرضته، وإن أعوز سترته، وإن أصابه خير هنأته، وإن أصابته مصيبة عزيته، ولا ترفع بناءك فوق بنائه فتسد عليه الريح، ولا تؤذه بريح قدرك إلا أن تغرف له منها. (طب عن معاوية بن حيدة). 24898- كف عنه أذاك واصبر على أذاه فكفى بالموت مفرقا. (ابن النجار عن أبي عبد الرحمن الحبلي مرسلا). 24899- كم من جار يتعلق بجاره يوم القيامة يقول: يا رب هذا أغلق بابه دوني فمنع معروفه. (خد عن ابن عمر). 24900- كنت بين شر جارين بين أبي لهب وعقبة بن أبي معيط، إن كان ليأتيان بالفروث (الفروث: الفرث، بوزن الفلس: السرجين ما دام في الكرش، والجمع: فروث كفلوس. المختار [389] ب) فيطرحانها على بابي حتى إنهم ليأتون ببعض ما يطرحون من الأذى فيطرحونه على بابي. (ابن سعد عن عائشة). 24901- لأن يزني الرجل بعشر نسوة خير له من أن يزني بامرأة جاره، ولأن يسرق الرجل من عشرة أبيات أيسر له من أن يسرق من بيت جاره. (خد حم، طب عن المقداد بن الأسود). 24902- للجار حق. (البزار والخرائطي في مكارم الأخلاق عن سعيد بن زيد). 24903- ليس المؤمن الذي لا يأمن جاره بوائقه. (طب عن طلق بن علي). 24904- ليس المؤمن الذي يشبع وجاره جائع إلى جنبه. (خد، طب، ك، هق عن ابن عباس). 24905- ليس بمؤمن من لا يأمن جاره غوائله. (ك عن أنس). 24906- ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به. (البزار، طب عن أنس). 24907- من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت. (حم، (أخرجه البخاري كتاب الأدب باب من كان يؤمن بالله واليوم الآخر (8/13) ص) ق، ت، ه، عن أبي شريح وعن أبي هريرة). 24908- لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه. (م عن أبي هريرة)(أخرجه مسلم كتاب الإيمان باب بيان تحريم إيذاء الجار رقم (46) ص). 24909- أعظم الغلول عند الله يوم القيامة ذراع من الأرض تجدون الرجلين جارين في الأرض أو في الدار فيقتطع أحدهما من حظ صاحبه ذراعا فإذا اقتطعه طوقه من سبع أرضين يوم القيامة. (حم طب عن أبي مالك الأشجعي). 24910- اللهم إني أعوذ بك من جار السوء في دار المقامة فإن جار البادية يتحول. (ك عن أبي هريرة). {الإكمال} من حق الجار 24911- كف عنه أذاك واصبر لأذاه فكفى بالموت مفرقا. (ابن النجار عن أبي عبد الرحمن الحبلي؛ قال شكا رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جاره، قال: فذكره). 24912- أتاني جبريل فما زال يوصيني بالجار حتى ظننت أنه يورثه. (الخرائطي في مكارم الأخلاق عن أبي هريرة). 24913- ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى كنت أنتظر أن يأمرني بتوريثه. (طب عن محمد بن مسلمة). 24914- أوصاني جبريل بالجار أربعين دارا، عشرة من ها هنا وعشرة من ها هنا، وعشرة من ها هنا، وعشرة من ها هنا. (هق وضعفه عن عائشة). 24915- ألا إن أربعين دارا جار، ولا يدخل الجنة من خاف جاره بوائقه. (الحسن بن سفيان طب عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك). 24916- الجار ستون دارا عن يمينه، وستون عن يساره، وستون خلفه، وستون قدامه. (الديلمي عن أبي هريرة). 24917- من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره. (الخرائطي في مكارم الأخلاق عن عبد الله بن سلام؛ الخرائطي عن ابن مسعود؛ الخرائطي عن جابر بن سمرة؛ الخرائطي عن ابن عباس؛ الخرائطي عن أبي هريرة). 24918- لا يؤمن بالله من لا يكرم جاره. (ابن النجار عن علي). 24919- من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره [ومن كان...](هكذا الحديث في الحلية (8/330) وليس له بقية: ومر صدر الحديث برقم(24907) عند البخاري. ص). (حل ض عن أبي سعيد). 24920- من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره. (الخطيب عن ابن شريح الخزاعي). 24921- من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو يسكت. (طب عن ابن عباس). 24922- والله لا يؤمن والله لا يؤمن والله لا يؤمن قالوا: من؟ قال: جار لا يأمن جاره بوائقه قالوا: ما بوائقه؟ قال: شره. (حم ك عن أبي هريرة طب عن أبي شريح الكعبي). 24923- والله لا يؤمن والله لا يؤمن قيل: يا رسول الله: ومن؟ قال: الذي لا يأمن جاره بوائقه. (حم خ عن أبي شريح). 24924- والذي نفسي بيده لا يسلم عبد حتى يسلم قلبه ولا يؤمن حتى يأمن جاره بوائقه، قيل وما بوائقه؟ قال: غشه وظلمه. (الخرائطي في مساوى الأخلاق عن ابن مسعود). 24925- لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه، ولا يدخل الجنة حتى يأمن جاره بوائقه. (حم، هب عن أنس؛ وحسن). 24926- ليس بمؤمن من لا يأمن جاره غوائله. (ك عن أنس). 24927- من آذى جاره فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله، ومن حارب جاره فقد حاربني ومن حاربني فقد حارب الله. (أبو الشيخ وأبو نعيم عن أنس). 24928- لا يشبع الرجل دون جاره. (ابن المبارك، حم ع حل ك ص عن عمر). 24929- ليس بالمؤمن الذي يبيت شبعان وجاره جائع إلى جنبه. (ك عن عائشة). 24930- إذا كان يوم القيامة تعلق الجار بالجار فيقول: يا رب سل هذا فيم أغلق بابه دوني ومنعني طعامه. (الديلمي عن أبي هدبة عن أنس). 24931- كم من جار يتشبث بجاره يوم القيامة يقول: يا رب أغلق بابه دوني ومنعني معروفه. (أبو الشيخ عن ابن عمرو، الديلمي عن ابن عمر). 24932- من أغلق بابه دون جاره مخافة على أهله وماله فليس ذلك بمؤمن، وليس بمؤمن من لا يأمن جاره بوائقه. (الخرائطي في مساوي الأخلاق عن ابن عمرو). 24933- اعمد إلى متاعك فاقذفه في السكة، فإذا أتاك آت فقل: آذاني جاري فتحق عليه اللعنة. (الخرائطي في مساوي الأخلاق عن محمد بن يوسف بن عبد الله بن سلام). 24934- ما بال أقوام؟؟ لا يفقهون جيرانهم ولا يعلمونهم ولا يعظونهم ولا يأمرونهم ولا ينهونهم، وما بال أقوام لا يتعلمون من جيرانهم ولا يتفقهون ولا يتعظون؟ والله ليعملن قوم جيرانهم ويفقهونهم ويعظونهم ويأمرونهم وينهونهم، وليتعلمن قوم من جيرانهم ويفقهون ويتعظون أو لأعاجلنهم بالعقوبة في الدنيا. (ابن راهويه خ في الوحدان وابن السكن والباوردي وابن منده عن علقمة بن عبد الرحمن بن ابزى عن أبيه عن جده) قال ابن السكن: ماله غيره وإسناده صالح لكن رواه محمد بن إسحاق بن راهويه عن أبيه فقال: في إسناده عن علقمة بن سعيد ابن ابزى عن أبيه عن جده رواه (طب) في ترجمة عبد الرحمن، ورجح أبو نعيم هذه الرواية وقال: لا يصح لأبزى رواية ولا رؤية، وكذا قال ابن منده وقال ابن حجر في الإصابة: كلام ابن السكن يرد عليهما والعمدة في ذلك على البخاري فإليه المنتهى في ذلك ورواية محمد بن إسحاق بن راهويه شاذة لأن علقمة أخو سعيد لا ابنه انتهى. وروى صدره الحسن بن سفيان عن أبي هريرة إلى قوله: ولا يتعظون. 24935- أتدرون ما حق الجار؟ إن استعان بك أعنته وإن استقرضك أقرضته وإن افتقر عدت عليه، وإن مرض عدته، وإن مات اتبعت جنازته، وإن أصابه خير هنأته، وإن أصابته مصيبة عزيته ولا تستطيل عليه بالبناء فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، وإن اشتريت فاكهة فأهد له فإن لم تفعل فأدخلها سرا ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده ولا تؤذه بقتار (بقتار: وفي حديث جابر(لا تؤذ جارك بقتار قدرك) هو ريح القدر والشواء ونحوهما. النهاية [4/12] ب) قدرك إلا أن تغرف له منها، أتدرون ما حق الجار؟ والذي نفسي بيده لا يبلغ حق الجار إلا قليل ممن رحمه الله، الجيران ثلاثة: فمنهم من له ثلاثة حقوق، ومنهم من له حقان، ومنهم من له حق واحد، وأما الذي له ثلاثة حقوق فالجار المسلم القريب له حق الإسلام وحق الجوار وحق القرابة، وأما الذي له حقان فالجار المسلم له حق الإسلام حق الجوار، وأما الذي له حق واحد فالجار الكافر له حق الجوار، قالوا: يا رسول الله أنطعم من لحوم النسك؟ قال: لا يطعم المشركون من نسك المسلمين. (عد والخرائطي في مكارم الأخلاق عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده). 24936- يا عائشة إذا دخل عليك صبي جارك فضعي في يده شيئا فإن ذلك يجر مودة. (الديلمي عن عائشة). 24937- يا نساء المؤمنات لا تحقرن إحداكن لجارتها ولو كراع شاة محرقا. (مالك (أخرجه مالك في الموطأ كتاب صفة النبي صلى الله عليه وسلم باب جامع ما جاء في الطعام والشراب رقم (1687) عن عمرو بن سعد بن معاذ عن جدته اسمها: حواء بنت يزيد بن السكن الأنصارية. راجع تهذيب التهذيب لابن حجر (12/413). والحديث مر برقم (24890) ص) هب طب عن حواء). 24938- يا أنس ما آمن بي من بات جاره جائعا وهو يعلم. (الديلمي عن أنس). 24939- تعوذوا بالله من شر جار المقام فإن جار المسافر إذا شاء زايل. (الخرائطي في مساوى الأخلاق عن أبي هريرة). {وضع الخشبة في جدار الجار} 24940- لا يمنع جار جاره أن يغرز خشبة في جداره. (حم ق (أخرجه مسلم كتاب المساقاة باب غرز الخشب في جدار الجار رقم (1609) ص) عن أبي هريرة ه عن ابن عباس، حم ه عن مجمع بن يزيد ورجال كثير من الأنصار). {الإكمال} من وضع الخشبة في جدار الجار 24941- إذا استأذن أحدكم أخاه أن يغرز خشبته في جداره فلا يمنعه. (د، ت: صحيح، ه عن أبي هريرة). 24942- إذا سأل أحدكم جاره أن يدعم جذوعه على حائطه فلا يمنعه. (ق عن ابن عباس). 24943- من بنى حائطا فليدعم على جدار أخيه. (طب عن ابن عباس). 24944- لا يمنعن أحدكم أخاه المؤمن خشبا يضعه على جداره. (طب عن ابن عباس). 24945- لا يمنع أحدكم أخاه مرفقه يضعه على جداره. (حم عن ابن عباس). 24946- لا يمنعن أحدكم جاره أن يضع خشبة على حائطه وإذا اختلفتم في الطريق الميتاء (الميتاء: الموات: الأرض التي لم تزرع ولم تعمر، ولا جرى عليها ملك أحد. النهاية [4/370] ب) فاجعلوها سبعة أذرع. (الخرائطي في مساوي الأخلاق ق عن ابن عباس). 24947- ليس للجار أن يمنع جاره أن يضع أعواده في حائطه. (هق وصححه عن أبي هريرة). 24948- ماذا يرجو الجار من جاره إذا لم يرفع له خشبا من جداره. (طب عن أبي شريح الكعبي). 24949- ماذا يرجو الجار من جاره إذا لم يرفقه بأطراف خشب في جداره. (الخرائطي في مكارم الأخلاق عنه). {حقوق المركوب والركوب} 24950- أخروا الأحمال فإن الأيدي مغلقة والأرجل موثقة. (د في مراسيله (قال المناوي في فيض القدير (1/213) رمز المصنف لحسنه ولعله بالنظر إلى تعدد طرقه وإلا ففيه: قيس بن الربيع الأزذي. ص) عن الزهري، ووصله البزار، ع طس عنه عن سعيد ابن المسيب عن أبي هريرة نحوه). 24951- اتقوا الله في هذه البهائم المعجمة، فاركبوها صالحة وكلوها صالحة. (حم (أخرجه أبو داود كتاب الجهاد باب ما يؤمر به من القيام على الدواب والبهائم رقم (2548) ص) د وابن خزيمة، حب عن سهل بن الحنظلية). 24952- إذا ركب أحدكم الدابة فليحملها على ملاذها (ملاذها: أي ليجرها في السهولة لا في الحزونة. النهاية [4/247] ب)، فإن الله تعالى يحمل على القوي والضعيف. (قط في الأفراد عن عمرو بن العاص). 24953- إذا ركبتم هذه البهائم العجم فانجوا عليها فإذا كانت سنة (سنة: السنه: الجدب، يقال: أخذتهم السنة إذا أجدبوا وأقحطوا، وهي من الأسماء الغالبة، نحو الدابة في الفرس، والمال في الإبل، وقد خصوها بقلب لامها تاء في أسنتوا إذا أجدبوا. النهاية [2/413] ب) فانجوا وعليكم بالدلجة فإنما يطويها الله. (طب عن عبد الله بن مغفل). 24954- إذا ركبتم هذه الدواب فأعطوها حقها من المنازل ولا تكونوا عليها شياطين. (قط في الأفراد عن أبي هريرة). 24955- إذا اشترى أحدكم بعيرا فليأخذ بذورة؟؟ سنامه وليتعوذ بالله من الشيطان. (د عن ابن عمر). 24956- إذا سرتم في أرض خصبة فأعطوا الدواب حظها وإن سرتم في أرض مجدبة فانجوا عليها، وإذا عرستم (عرستم: التعريس: نزول المسافر آخر الليل نزلة للنوم والاستراحة. النهاية [3/206] ب) فلا تعرسوا على قارعة الطريق فإنها مأوى كل دابة. (البزار عن أنس). 24957- اركبوا هذه الدواب سالمة، واتدعوها (واتدعوها: ومنه الحديث (اركبوا هذه الدواب سالمة وايتدعوها سالمة) أي اتركوها ورفهوا عنها إذا لم تحتاجوا إلى ركوبها، وهو افتعل، من ودع بالضم وداعة ودعة: أي سكن وترفه، وايتدع فهو متدع: أي صاحب دعة، أو من ودع إذا ترك. يقال: اتدع وايتدع، على القلب والادغام والإظهار. النهاية [5/166] ب) سالمة ولا تتخذوها كراسي لأحاديثكم في الطرق والأسواق فرب مركوبة خير من راكبها وأكثر ذكرا لله تبارك وتعالى منه. (حم ع (قال المناوي في فيض القدير (1/478) قال الهيثمي: أحد أسانيد أحمد رجاله رجال الصحيح غير سهل بن معاذ وثقه ابن حبان وفيه ضعف ص) طب ك عن معاذ بن أنس عن أبيه). 24958-أما بلغكم أني لعنت من وسم البهيمة؟؟ في وجهها أو ضربها في وجهها. (د عن جابر)(أخرجه أبو داود كتاب الجهاد باب النهى عن الوسم في الوجه والضرب في الوجه رقم (2547) ص). 24959- أنت أحق بصدر دابتك مني إلا أن تجعله لي. (حم د (أخرجه أبو داود كتاب الجهاد باب رب الدابة أحق بصدرها رقم (2555) وقال الترمذي حسن غريب. ص) ت عن بريدة). 24960- إن الرجل أحق بصدر دابته وصدر فراشه وأن يؤم الرجل في رحله. (طب عن عبد الله بن حنظلة). 24961- اياي أن تتخذوا ظهور دوابكم منابر فإن الله تعالى إنما سخرها لكم لتبلغكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس، وجعل لكم الأرض فعليها فاقضوا حاجاتكم. (د عن أبي هريرة)(أخرجه أبو داود كتاب الجهاد باب في الوقوف على الدابة رقم (2550) وفي إسناده إسماعيل بن عياش وفيه مقال. ص). 24962- الرجل أحق بصدر دابته وأحق بمجلسه إذا رجع. (حم عن أبي سعيد). 24963- الرجل أحق بصدر دابته، وصدر فراشه والصلاة في منزله إلا إماما يجمع الناس عليه. (طب عن فاطمة الزهراء). 24964- صاحب الدابة أحق بصدرها. (طب عن بريدة؛ حم طب عن قيس بن سعد وحبيب بن مسلمة؛ حم عن عمر، طب عن عصمة ابن مالك الخطمي، د عن عروة بن مغيث الأنصاري، طس عن علي، البزار عن أبي هريرة، أبو نعيم عن فاطمة الزهراء). 24965- صاحب الدابة أحق بصدرها إلا من أذن. (ابن عساكر عن بشير). 24966- شر الحمير القصير الأسود. (عق عن ابن عمر). 24967- إن الإبل خلقت عن الشياطين وإن وراء كل بعير شيطانا. (ص عن خالد بن معدان). 24968- على ذروة كل بعير شيطان فامتهنوهن بالركوب فإنما يحمل الله تعالى. (ك عن أبي هريرة). 24969- على ظهر كل بعير شيطان فإذا ركبتموها فسموا الله ثم لا تقصروا عن حاجاتكم. (حم ن حب ك عن حمزة بن عمرو الأسلمي). 24970- ما من بعير إلا وفي ذروته شيطان فإذا ركبتموها فاذكروا نعمة الله عليكم كما أمركم الله، ثم امتهنوها لأنفسكم فإنما يحمل الله. (حم ك عن أبي لاس). 24971- لعن الله من مثل بالحيوان. (حم ق ن عن ابن عمر). 24972- الثالث ملعون يعني على الدابة. (طب عن المهاجر بن قنفذ). 24973- لو غفر لكم ما تأتون إلى البهائم لغفر لكم كثيرا. (حم طب عن أبي الدرداء). 24974- نهى عن التحريش بين البهائم. (د ت عن ابن عباس). 24975- نهى عن الركوب على جلود النمار. (د ن عن معاوية). 24976- لا تركبوا الخز ولا النمار. (د عن معاوية). 24977- نهى عن خصاء الخيل والبهائم. (حم عن ابن عمر). 24978- نهى عن ركوب النمور. (ه عن أبي ريحانة). 24979- نهى عن الوسم في الوجه والضرب في الوجه. (حم م (أخرجه مسلم كتاب اللباس باب النهي عن ضرب الحيوان في وجهه رقم (2116) ص) ت عن جابر). {الإكمال} من حقوق االمركوب والركوب 24980- اتقوا الله في هذه البهائم، كلوها سمانا واركبوها صحاحا. (طب عن سهل بن الحنظلية). 24981- انحر سمينا واحمل على نجيبها (نجيبها: النجيب: الفاضل من كل حيوان. النهاية [5/17] ب) واحلب يوم الماء تدخل الجنة. (البغوي طب عن الشريد بن سويد). 24982- ألا تتقي الله في هذه البهيمة التي ملكك الله تعالى إياها فإنه شكا إلي أنك تجيعه وتدئبه (تدئبه: أي تكده وتتعبه. النهاية [2/95] ب). (طب عن عبد الله بن جعفر). 24983- أين صاحب هذه الراحلة ألا تتقي الله فيها إما أن تعلفها وإما أن ترسلها، حتى تبتغي لنفسها. (طب عن ابن عمر). 24984- أما لا، فأحسنوا إليه حتى يأتي أجله. (عبد بن حميد عن جابر) في الجمل الذي أراد أهله نحره فشكا إلى النبي صلى الله عليه وسلم. 24985- لعن الله من يمثل بالبهائم. (حم طب عن ابن عمر). 24986- أو لم أرك تسم (يسم: يقال: وسمه يسمه سمة ووسما إذا أثر فيه بكي. انتهى. النهاية [5/186] ب) الوجه لا تحرق وجوه العجم (العجم: العجم - بالسكون -: صغار الإبل نحو بنات اللبون إلى الجذع يستوي فيه الذكر والأنثى. المصباح المنير [2/540] ب) قيل: فأين أسم؟ قال: في موضع الجرير(الجرير: حبل من أدم نحو الزمام، ويطلق على غيره من الحبال المضفورة. موضع الجرير من السالفة: أي في مقدمة صفحة العنق.انتهى.النهاية [5/259] ب) من السالفة. (طب عن نقادة بن عبد الله الأسدي). 24987- لا يسمن أحد الوجه ولا يضربن أحد الوجه. (عب عن جابر). 24988- يا جنادة أما وجدت فيها عظما تسمه إلا الوجه أما إن أمامك القصاص. (قط في المؤتلف والباوردي وابن قانع وابن السكن وابن شاهين، طب وأبو نعيم، ص عن جنادة الغيلاني، قال ابن السكن: لا أعلم له غيره). 24989- لعن الله من فعل هذا. (حم م (أخرجه مسلم كتاب اللباس باب النهي عن ضرب الحيوان رقم (2117) ص) عن جابر)، قال: رأى النبي صلى الله عليه وسلم حمارا قد وسم في وجهه فقال: فذكره). 24990- لقد بت الليلة وإن الملائكة لتعاتبني في حبس الخيل ومسحها. (ابن عساكر عن عائشة). 24991- من مشى عن راحلته عقبة فكأنما أعتق نسمة، ومن سافر منكم فليرجع إلى أهله بهدية ولو بحجارة في مخلاته. (ابن عساكر عن أبي الدرداء، وفيه الوضين بن عطاء). 24992- من مشى عن راحلته عقبة فكأنما أعتق رقبة. (ك عن ابن عمر). 24993- من ركب دابة فقال: سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين، ثم مات قبل أن ينزل مات شهيدا. (أبو الشيخ وأبو نعيم عن أبي هريرة). 24994- ما من أمري مسلم يركب دابة فيصنع كما صنعت إلا أقبل على الله عز وجل فضحك إليه كما ضحكت إليك. (حم عن ابن عباس). أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أردفه على دابته فكبر ثلاثا وسبح ثلاثا وهلل الله واحدة ثم ضحك ثم أقبل عليه فقال فذكره. 24995- إذا ركب العبد الدابة فلم يذكر اسم الله ردفه الشيطان وقال: تغن فإن كان لا يحسن الغناء قال: تمن فلا يزال في أمنيته حتى ينزل. (الديلمي عن ابن عباس). 24996- إن على ذروة سنام كل بعير شيطانا فإذا ركبتموها فاذكروا اسم الله عليها، ثم امتهنوها فإنما يحمل الله عز وجل. (الشيرازي في الألقاب عن جابر). 24997- إن على ظهر كل بعير شيطانا فإذا ركبتموها فقولوا: بسم الله. (ابن السني في عمل يوم وليلة عن عمر). 24998- اللهم احمل عليها في سبيلك فإنك تحمل القوي والضعيف والرطب واليابس في البحر والبر. (طب عن فضالة بن عبيد). 24999- الرجل أحق بصدر دابته والرجل أحق بصدر فراشه. (ق عن أنس). 25000- إن صاحب الدابة أحق بصدر دابته إلا أن تجعله لي. (ك عن بريدة).
|
